10
وهذا المعنى أراد الزجاج بقوله: اتخذه كفيلًا بما وعدك .
وهو قول الفراء .
10 - {وَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ}. لك من التكذيب والأذى.
{وَاهْجُرْهُمْ هَجْرًا جَمِيلًا} واعتزلهم اعتزالًا حسنًا، لا جزع فيه.
قال الكلبي ، ومقاتل : قالوا هذا قبل أن أمر بالقتال .