وأجناسًا، ومللًا (?) (?)، وأنشد الكميت:
جمعت بالري منهم كل رافضة ... إذ هم طرائق في أهوائهم قددُ (?) (?)
وقال أبو إسحاق: وكنا جماعات متفرقين (?).
وقال الفراء: كنا فرقًا مختلفة [أهواؤنا] (?).
وقال ابن قتيبة: كنا أصنافًا وفرقًا (?).
وذكرنا معنى الطريقة عند (?) قوله: {وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى} (?).