التفسير البسيط (صفحة 12308)

وأجناسًا، ومللًا (?) (?)، وأنشد الكميت:

جمعت بالري منهم كل رافضة ... إذ هم طرائق في أهوائهم قددُ (?) (?)

وقال أبو إسحاق: وكنا جماعات متفرقين (?).

وقال الفراء: كنا فرقًا مختلفة [أهواؤنا] (?).

وقال ابن قتيبة: كنا أصنافًا وفرقًا (?).

وذكرنا معنى الطريقة عند (?) قوله: {وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى} (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015