إليهم إبليس فقال: إن الذين من قبلكم كانوا يعبدونهم فعبدوهم (?).هذا كلامه (?).
وابتداء عبادة (?) الأوثان من ذلك الوقت، وسميت تلك الأصنام (?) بهذه الأسماء؛ لأنهم صوَّروها على صورة أولئك القوم المسمين بهذه الأسماء (?).
(وفي (ود) قراءتان: فتح الواو (?)، وضمها (?)، والفتح أعرف في اسم صنم قوم نوح. حكاه (أبو عبيدة) (?) بالفتح، وقول الشاعر (?):
فَحَيَّاكِ وَدٌّ مَنْ هَدَاكِ لفِتْيَةٍ ... وخُوصٍ بأعلى ذي نُضالَةَ هُجَّدِ (?)