التفسير البسيط (صفحة 12272)

في رواية عطاء (الخراساني) (?)، وروى عنه الكلبي أن هذه الأصنام دفنها الطوفان أيام الغرق، وطمها التراب، فلم تزل مدفونة حتى أخرجها الشيطان لمشركي العرب (?) (?).

وقال محمد بن كعب: هذه أسماء قوم صالحين بين آدم ونوح (?)، فنشأ قوم بعدهم، (فأخذوا بأخذهم في العبادة، فقال إبليس: لو صورتم صورهم كان أشوق لكم إلى العبادة، ففعلوا، ثم نشأ قوم بعدهم) (?)، فجاء

طور بواسطة نورين ميديا © 2015