التفسير البسيط (صفحة 12257)

بأعلى (?) صوتي (?).

وقال أبو إسحاق: أي دعوتهم مظهرًا لهم الدعوة، و {جَهَارًا} منصوب مصدر موضوع موضع الحال (?) (?). المعنى: دعوتهم مجاهرًا لهم بالدعاء إلى توحيد الله وتقواه (?).

{ثُمَّ إِنِّي أَعْلَنْتُ لَهُمْ} قال مجاهد (?)، (ومقاتل) (?): صحْت بهم (?).

{وَأَسْرَرْتُ لَهُمْ إِسْرَارًا} فيما بيني وبينهم.

قال ابن عباس: يريد الرجل بعد الرجل، أكلمه سرًا فيما بيني وبينه (?)، أدعوه إلى عبادتك، وتوحيدك. (?)

وقال الزجاج: إني خلطت دُعاءهم بالعلانية بدعاء السر (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015