والكلام في هذا كالكلام في (عضين (?))، وقد مرَّ.
وقال الأزهري: وأصلها من قولهم: عزا فلان نفسه إلى بني فلان، يعزوها عزوًا: إذا انتمى (?) إليهم، والاسم: العَزوة، وكأن العزوة كل جماعة اعتزاؤها واحد (?).
قال المفسرون (?):