11]، وما كف عن خبره فمجازه عند العرب تفخيم للأمر، يقولون: لو رأيت فُلاناً وفي يده السيف. وتأويل هذا تعظيم أمره (?). وقد ذكرنا (?) هذا في مواضع (?).
ومعنى "القارعة": التي تقرع قلوب العباد بالمخافة إلى أن يصير المؤمنون إلى الأمن بالجنة.
قال أهل التأويل: وإنما حسن أن توضع "القارعة" موضع "الحاقة" لتذكر بهذه الصفة الهائلة بعد ذكرها بأنها "الحاقة" (?).
و"القارعة" يراد بها: القيامة في هذه الآية عند (قول جميع) (?) المفسرين (?)، وذكر في بعض التفسير (?): أنها العذاب الذي نزل بهم،