صوت الحمار (?). وقال عطاء: يريد: سمعوا لأهلها شهيقًا (?)، فجعل (?) الشهيق لأهل جهنم دونها. والقول هو الأول (?).
وقا الزجاج: يسمع الكفار للنار شهيقًا، وهو أقبح الأصوات، وهو كصوت الحمير (?).
وقال المبرد: هو -والله أعلم- تنفس كتنفس المتغيظ (?). وتفسير الشهيق قد سبق (?).
قوله {وَهِيَ تَفُورُ} قال الليث: كل شيء جاش فقد فار، وهو فور القدر، والدخان، والغضب، والماء من العين (?).