التفسير البسيط (صفحة 12046)

صوت الحمار (?). وقال عطاء: يريد: سمعوا لأهلها شهيقًا (?)، فجعل (?) الشهيق لأهل جهنم دونها. والقول هو الأول (?).

وقا الزجاج: يسمع الكفار للنار شهيقًا، وهو أقبح الأصوات، وهو كصوت الحمير (?).

وقال المبرد: هو -والله أعلم- تنفس كتنفس المتغيظ (?). وتفسير الشهيق قد سبق (?).

قوله {وَهِيَ تَفُورُ} قال الليث: كل شيء جاش فقد فار، وهو فور القدر، والدخان، والغضب، والماء من العين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015