الناس (?).
وإنما أراد عمر: كم بقي من الوقت الذي جرت به العادة أنه إذا تم أتى الله بالمطر.
هذا الذي ذكرنا هو قول جماعة المفسرين (?).
وقال الحسن: {وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ} أي حظكم ونصيبكم من القرآن أنكم تكذبون قال: وخسر عبد لا يكون حظه من كتاب الله إلا التكذيب به (?).
83 - ثم احتج عليهم بقوله تعالى: {فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ} يقول فهلا إذا بلغت الروح أو النفس الحلقوم عند الموت.
84 - {وَأَنْتُمْ حِينَئِذٍ} يجوز أن يكون خطاباً للذين بلغت روحهم الحلقوم، وهم الذين أسرفوا على الموت (?)، ويجوز أن يكون خطاباً لأهل الميت والذين يحضرونه عند السياق (?).