فيعاد عليه مستويًا فيقول: إني "لست بشاعر ولا ينبغي لي" (?). والمفسرون ذهبوا إلى أنه ما كان يتسهل له أن يأتي ببيت موزون؛ لقوله تعالى: {وَمَا يَنْبَغِي لَهُ}. وما روي عنه من الأراجز كقوله: "هل أنت إلا أصبع دميت" (?).
وقوله: "لبيك إن العيش عيش الآخرة" (?).