وهو قول الحسن (?)، ومجاهد في رواية ابن أبي نجيح (?)، وقتادة (?).
وقال عمر بن عبد العزيز: لو كان الله تاركًا لابن آدم شيئًا لترك ما عبث (?) عليه الرياح من أثر (?).
وقال مسروق: ما خطأ رجل خطوة إلا كتب حسنة أو سيئة (?).
وروي عن مجاهد قال: ما قدموا من خير، وآثارهم: وما أورثوا من الضلالة (?). فعلى هذا ما قدموا بالخير وخص الآثار ما يبقى بعدهم من آثار الضلالة وسنتها.
وقوله: {وَكُلَّ شَيْءٍ} قال الفراء: القراء يجمعون على نصب كل