يذهب إلى تذكير الأولاد وتغليب بني آدم لجاز، ولو قال: لو وجهت التي إلى الأموال واكتفيت بها من ذكر الأولاد لصلح، كما قال الأسدي (?):
نحن بما عندك وأنت بما ... عندك راض والرأي مختلف (?) (?)
واختار أبو (?) إسحاق هذا القول فقال: (المعنى: وما أموالكم بالتي تقربكم، ولا أولادكم بالذين يقربونكم، ولكنه حذف اختصارًا وإيجازًا) (?).
قوله تعالى: {تُقَرِّبُكُمْ عِنْدَنَا زُلْفَى} قال ابن عباس: يريد قربي (?).