خير" (?) أو كما قال.
وكذلك لما قال لأصحابه: "اجتمعوا فإني أتلو عليكم ثلث القرآن، فاجتمعوا فَتَلاَ عليهم {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} إلى آخرها ثم دخل منزله، فأقاموا ينتظرونه ليكمل لهم ثلث القرآن فخرج عليهم، فقال: "ما تنتظرون أما إنها تعدل ثلث القرآن" (?) يعني سورة الإخلاص. والله عزَّ وجلَّ أعلم بالصواب.