قال أبو علي: لأن هذا ثبت ولا يكون حالاً، فهو بمنزلة اليَدِ والخِلْقَةِ.

قال: وإن شئتَ نَصَبْتَ على ما فسَّرناه وكان غير حالٍ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015