. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وتبنى عليه العقيدة؛ لأنه صح عن الرسول صلى الله عليه وسلم، وقال تعالى: (وما آتاكم الرسول فخذوه…) [الحشر: 7] .
فإذا صح عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث عمل به في كل شيء، بشرط أن يكون قد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم، فهناك طوائف الآن يشككون في السنة؛ منهم من يقول: لا يجوز العمل بالسنة مطلقاً، ويكفي العمل بالقرآن فقط (?) ، وهناك من يقول: يؤخذ من السنة المتواتر فقط، وكلا الطائفتين ضال.
فالواجب على المسلم أن يعتقد أن كل ما صح عن النبي صلى الله عليه وسلم