النَّهَارِ (?) فَهُوَ (?) صَائِمٌ، وَقَدْ رَوَى ذَلِكَ (?) غيرُ وَاحِدٍ وَهُوَ قَوْلُ (?) أَبِي حَنِيفَةَ والعامَّة قَبْلَنَا.