الإخالة أي بمجرد كونها مخيلة يعني موقعة في القلب خيال العِلِّيَّة والصحة فلم يشهد لها الشرع بالاعتبار ولا بالإبطال.

والمصالح الحاجية

والمَصَالح الحاجيّةُ: هي التي في محل الحاجة.

والمصالح التحسينية

المصلحة

والمصالح التحسينيّةُ: هي التي لا تكون في محل الضرورة والحاجةُ بل هي تقريرُ الناس على مكارم الأخلاق والشيم قال الغزالي: "وهذه المصلحة التي لم يشهد لها الشرعُ بالاعتبار ولا بالإبطال وإن سمّيناها. مصلحةً مرسلةً لكنها راجعةٌ إلى الأصول الأربعة، لأن مرجع المصلحة إلى حفظ مقاصد الشرع المعلومة بالكتاب والسنة والإجماع فهي ليست بقياس له أصلٌ معين".

المصانعة

المُصَانعة: المُداراة.

المصاهرة

المُصَاهرة: عند الفقهاء هي حرمة الخُتُونة.

مصداق الشيء

مِصْداق الشيء: ما يدلُّ على صدقه أي ما يجعله صادقاً أي صحيحاً.

المصدق

المُصَّدِّق: آخذ الصدقات من جهة الإمام. في البحر "المصدق بتخفيف الصاد وتشديد الدال اسمُ جنس للساعي والعاشر".

والمتصدق

والمتصدِّق: مُعطي الصدقةَ.

المصر

المصْر: ما لا يَسَع أكبرُ مساجده المكلَّفين بها، والمصرُ الجامعُ: كل موضع له أميرٌ وقاضٍ يُنَفِّذُ الأحكامَ ويقيم الحدود وهذا عند أبي يوسف رحمه الله تعالى (الهداية).

المصراة

المُصَرّاة: ناقةٌ أو بقرةٌ أو شاة يصرَّى اللبن في ضرعها أي يجمع ويحبس لأن يخدع المشتري فهو من صرّى يصرِّي قال البخاري في صحيحه: "أصل التصرية: حبس الماء يقال منه صريت الماء إذا حبسته" وقيل: أصلُه صرَّ يصرُّ إذا شدَّ ضرعها بالصرار هو الخيط لئلا يرضعها ولدها فيجمع اللبن في ضرعها".

المصرمة أطبائها

المُصَرَّمة أطبائها: هي التي عوجلت حتى انقطع لبنُها من الناقة وغيرها.

المصلى

المُصَلَّى: موضع الصلاة ومصلَّى الجنازة ومصلَّى العيد أي الجُبَّانة التي تصلي فيها صلاة العيد وكذا صلاة الجنائز.

المصلى المضرب بطائنه

المصلّى المُضَرَّب بطائنه: أي ما يصلَّى عليه من البواري والخُمُر والأثواب وقد خيطتي بطانتُها والبطانةُ خلاف الظِّهارة.

المَصْلَحة: ما يرتَّب على الفعل ويبعث على الصلاح ومنه سمِّي ما يتعاطاه الإنسانُ من الأعمال الباعث على نفعه مصلحة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015