الماء: جسمٌ رقيقٌ مائعٌ يشرب وبه حَياةُ كل نامٍ قال الله تعالى: {وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ} [الأنبياء:30].
الماء الجاري: شرعاً هو الماء الذي يذب بِتبنة وهو الجاري حقيقة، أما حكماً فهو الذي يكون عشراً في عشر من ذراع الكِرباس وعمقُه بحيث لا ينكشف أرضه بالغرف أي برفع الماء بالكفين.
الماء السُخن: أي الحارُّ.
الماء العِدُّ: هو الماء الذي لا ينقطع وله مادَّة.
الماء الكثير: هو الماء الجاري، ومن الراكد ما يَعُدّه الناسُ كثيراً وقدّره المتأخرون عشراً في عشر.
الماء المستعمل: كل ما أزيل به الحدثُ او استعمل في البدن على وجه التقرُّب.
الماء المطلق: هو الماء الذي بقي على أصل خلقته ولم تخالطه نجاسةٌ ولم يغلب عليه شيء طاهر، والمقيَّد بخلافه كماء الورد والباقلاء.
الماء النَّجَس: هو الماء الذي حلَّت فيه نجاسةٌ وكان قليلاً راكداً.
المائعات: أي الذائبات.
المأتم: مجتمع الناس عموماً وقد غلب على مجتمعهم في حزن.
الماخِض: التي في بطنها ولد ودنا ولادها وضَرَبها الطَلْق، أي وجعُ الولادة.
المأذون له: هو الذي فُكَّ الحَجر عنه وأذن للتجارة وأطلق له التصرف من مولاه إن كان عبداً، ومن وليِّه إن كان صغيراً.
المَاذيانات: هي أصغر من النهر وأعظم الجداول.
المارما: هي نوع من السمك في صورة الحيَّة.
المارِن: ما لاَنَ من الأنف.
المأزورات: أي الموزورات من الوِزر أي الإثم ووازرةٌ آثمةٌ.