العَدُّ: إحصاء شيء على سبيل التفصيل.
العَدَالة في اللغة: الاستقامة، وفي الشرع: عبارةٌ عن الاستقامة على طريق الحق باجتناب ما هو محظورٌ في دينه. وفي مقدمة الشيخ: هي مَلَكة في الشخص تحمله على ملازمة التقوى والمروءة.
العَدَاوة: اسم بمعنى الخصومة وهي أن يتمكَّن في القلب من قصد الإضرار والانتقام.
العِدَّة: تربُّصٌ يلزَم المرأة عند زوال النكاح المتأكَّد أو شِبْهِه.
العَدَد: هي الكمِّية المتألفةُ من الوَحْدات فلا يكون الواحدُ عدداً، والعَدَديُّ: ما يُعَدُّ كالوزني: ما يُوزن.
الَعَدديّات المتقاربة: هي التي لا يكون بين أفرادها وآحادها تفاوتٌ في القيمة فجميعُها من المثليات.
العدديات المتفاوتة: هي التي يكون بين أفرادها وآحادها تفاوت في القيمة فجيمعها قيمِيَّات.
العَدل: من يُتَّصف بالعدالة، وأيضاً: هي عبارةٌ عن الأمر المتوسِّط بين الإفراط والتفريط. والعدلُ في الرهن هو الذي ائتمنه الراهن والمرتهن وسلَّماه الرهنَ، وعَدلُ الشيء بفتح العين مِثلُه من غير جنسه وبالكسر مثله من جنسه.
العَدَو: ما يُقابل الوجود.
العَدْو: بسكون الدال وخفَّة الواو الجَرْيُ والركضُ، وبضمِّ الدال وتشديد الواو الخصمُ وهو ضدّ الصديق والولي.
العَدْوى: هو الاسم من أعداء الحرب ونحوه أي ما يُعدي من جرب أو غيره، أي يسرع من واحد إلى آخر، وكان أهل الجاهلية يعتقدونه فنفاه الشرع.
العَذاب: كل ما شقَّ على الإنسان ومنعه من مراده، وفي المفردات: "هو الإيجاع الشديد".
العِذَار: رأس الخدِّ، وعِذار اللحية: جانباها أي الشعرُ الذي يُحاذي الأذن.
العُذر: قال السيد: "العذرُ ما يتعذر عليه المعنى على موجب الشرع إلاَّ بتحمّل ضرر زائد". وفي "الكليات": "العذرُ في الأصل تحرِّي الإنسان ما يمحو به ذنوبَه بأن يقول: لم أفعله أو فعلت لأجل كذا أو فعلت ولا أعود، وهذا الثالثُ توبةٌ فكل توبة عذرٌ ولا عكسَ".