يجب أن نؤمن بما أخبر به رسول الله صلى الله عليه وسلم من فتنة القبر وسؤال الملكين للإنسان عن ربه ودينه ونبيه.
قال تعالى: (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة) (إبراهيم:27) .
وأشار الرسول صلى الله عليه وسلم إلى هذه الآية قائلا: نزلت في عذاب القبر، فيقال له: مَن ربك؟ فيقول ربي الله، ونبيي محمد صلى الله عليه وسلم، فذلك قوله عز وجل: (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحياة الدنيا وفي الآخرة) (رواه البخاري ومسلم) .