والظاهر لي ـ دون جزم بالأمر ـ أن كثيراً من ألقاب الأسر المصغرة عيارة أطلقت على جدِّهم ـ وهو كبيرـ، فالتصقت به، وربما ذُكر اللقب تفريقاً وتمييزاً له بين أقاربه وقبيلته ـ كما سبق ـ، فاستمر حتى أصبحت ذريته تحمل الاسم الجديد.
1. كثير ممن أطلق عليهم لقب مصغر، التصق به عند الكبر، عيارة عليه لا تمليحاً.
2. حرص أهل نجد على التصغير في كثير من أمورهم.
3. أن طبائع المناطق الصحراوية = الجافة: جفاف المشاعر، فمن أين أتت هذه المئات من الألقاب اللينة المليئة بالحنان والتمليح؟ ! (?)