وعلى (?) هوادجهم مجاجات الندى ... فكأنها مطرت بدر مرسل

لما تحركت الركاب تناثرت ... من فوقهم في الأرض بين الأرحل (?) - 301 -

وقال عبادة

لم أر عجم البكاء يأخذه ... إذ قام عند العناق كالألف (?)

كأنه في وجيز خطرته ... خياله إذ سرى فلم يقف

كأنما الحب كان أسلفني ... نفسي فثم استردني سلفي 30؟ باب في البكاء

- 302 -

قال أحمد بن عبد ربه (?)

حوراء ناغتها (?) النوى في حور ... حكمت لواحظها على المقدور

وكأنما (?) غاص الأسى بجفونها ... حتى أتاك بلؤلؤ منثور

طور بواسطة نورين ميديا © 2015