التسعينيه (صفحة 647)

ما ذكره أبو المعالي من أقوال الناس في حقيقة الإيمان

المستأخرين من المعتزلة، وكما أن الإشارات لابن سينا (?) زبور المستأخرين من الفلاسفة، تقطعوا أمرهم بينهم زبرًا كل حزب بما لديهم فرحون، وإن كانت طائفة أبي المعالي أمثل وأولى بالإسلام، قال: فصل: في الأسماء والأحكام:

اعلموا أن غرضنا من هذا الفصل يستدعي ذكر (?) حقيقة الإيمان، وهذا ممَّا تباينت فيه مذاهب الإسلاميين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015