التسعينيه (صفحة 485)

فورك (?)، وأبي منصور (?) على قدم الكلام (?).

قال (?): لو كان كلام الباري حادثًا لم يخل من أن يقوم (?) بذات الباري تعالى (?) فيكون محلًا للحوادث بمثابة الجواهر، أو يحدث لا في محل وذلك محال، لأنه يؤدي إلى إبطال التفرقة بين ما يقوم بنفسه وبين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015