تاريخه (?) عن شيخ البخاري، كما رواه البرقاني، وإنما يختلفان في يسير من الأحرف (?).
وما ذكره أئمة السنة والحديث متعين (?) لما جاء من الأثار من أنه سبحانه لم يزل كاملًا بصفاته، لم تحدث له صفة ولا تزول عنه صفة ليس هو بمخالف لقولهم: إنه ينزل كما يشاء (?)، ويجيء يوم القيامة كما يشاء (?)، وإنه استوى على العرش بعد أن خلق السموات، وأنه يتكلم إذا