غير تأويله، وكذب بأحاديث رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وزعم أن من وصف من الله شيئًا (?) مما وصف الله به نفسه في كتابه، أو حدث عنه رسوله - صلى الله عليه وسلم - (?) كان كافرًا، وكان من المشبهة، فأضل بكلامه بشرًا كثيرا (?)، وتبعه على قوله رجال من أصحاب أبي حنيفة، وأصحاب عمرو بن عبيد (?) بالبصرة، ووضع دين الجهمية (?).
وهكذا وصف العلماء حال يهم (?) كما قال أبو عبد الله محمَّد بن