التسعينيه (صفحة 114)

إلا العلم المحض، فإذا باطل مخالف لإجماع الأمة وأئمتها.

وإن أراد بذلك أن الله لا تحيط به مخلوقاته، ولا يكون في جوف الموجودات، فهذا مذكور مصرح به في كلامي (?)، فأي فائدة في تجديده؟

وأما قول القائل: لا يقول إن كلام الله حرف وصوت قائم به، بل هو معنى قائم بذاته [فليس في كلامي (?) هذا -أيضًا- ولا قلته قط، بل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015