نفيًا وإثباتًا بدعة (?)، وأنا لا أقول (?) إلّا ما جاء به الكتاب والسنة، واتفق عليه سلف الأمة.
فإن أراد قائل هذا القول أنه ليس فوق السموات رب، ولا فوق العرش إله (?)، وأن محمدًا - صلى الله عليه وسلم - لم يعرج (?) به إلى ربه وما فوق العالم