وندين بأن الله يعلم ما العباد عاملون، وإلى ما هم صائرون [وما كان] وما يكون، وما لا يكون أن لو كان كيف كان يكون؟.
وبطاعة الأئمة، ونصيحة المسلمين.
ونرى مفارقة كل داعية لبدعة ، ومجانبة أهل الأهواء وسنحتج لما ذكرنا من قولنا، وما بقي منه مما لم نذكره بابًا بابًا وشيئًا شيئًا.