ودفعوا أن يكون لله وجه مع قوله: {وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ} (?).
وأنكروا أن يكون لله يدان مع قوله: {لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ} (?).
وأنكروا أن يكون له عينان (?)، مع قوله: {تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا} (?) ولقوله: (?) {وَلِتُصْنَعَ عَلَى عَيْنِي} (?).
ونفوا (?) ما روي عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من قوله: "إن الله ينزل إلى سماء الدنيا" (?).
وأنا ذاكر (?) ذلك إن شاء الله بابًا بابًا، وبه المعونة (?)، ومنه التوفيق والتسديد.