2 - المذهب الثاني: التفصيل بين حالتين:

إذا علم النبي - صلى الله عليه وسلم - تفاصيل الواقعة فإنها ترد.

وإذا لم يعلم النبي - صلى الله عليه وسلم - تفاصيل الواقعة فإنها تقبل.

ذهب إليه الجويني (?)، وابن القشيري (?)، والغزالي، ويحتمل أن يضم إليهم الرازي (?).

3 - المذهب الثالث: الرد مطلقًا.

وهو مذهب الحنفية ومن وافقهم كإلكيا الهراسي (?) فيما نقله عنه الزركشي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015