إذا علم النبي - صلى الله عليه وسلم - تفاصيل الواقعة فإنها ترد.
وإذا لم يعلم النبي - صلى الله عليه وسلم - تفاصيل الواقعة فإنها تقبل.
ذهب إليه الجويني (?)، وابن القشيري (?)، والغزالي، ويحتمل أن يضم إليهم الرازي (?).
وهو مذهب الحنفية ومن وافقهم كإلكيا الهراسي (?) فيما نقله عنه الزركشي (?).