القول الثاني: يصلي عليه سائر الناس دون الإمام، نص عليه أحمد (?).

القول الثالث: لا يصلى عليه، وهو قول عمر بن عبد العزيز (?) والأوزاعي (?) (?).

لحديث زيد بن خالد الجهني - رضي الله عنه - قال: مات رجل بخيبر، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "صلوا على صاحبكم، إنه غل في سبيل الله"، ففتشنا متاعه، فوجدنا فيه خرزًا من خرز يهود ما يساوي درهمين (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015