لى في ديني (?)
ومعاشى، وعاقبة أمرى، أو قال: عاجل أمرى وآجله، فاصرفه عنى (?) واصرفنى عنه، واقدر لى الخير حيث كان ثم أرضنى (?) به. قال: ويُسمِّى حاجته. رواه البخاري، وأبو داود والترمذي والنسائي، وابن ماجه.