ورحم المسكين (?)، وابن السبيل (?)، والأرملة، ورحم المصاب (?) ذلك نوره كنور الشمس أكلؤه (?) بعزتى، وأستحفظه ملائكتى، أجعل له في الظلمة نوراً، وفي الجهالة حلماً، ومثله في خلقى كمثل الفردوس (?) في الجنة. رواه البزار من رواية عبد الله بن واقد الحرّانى، وبقية رواته ثقات.
27 - وروى عن عبد الله بن مسعودٍ رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن العبد إذا صلى فلم يُيتمَّ خشوعها (?)، ولا رُكوعها وأكثر الالتفات لم تُقبل (?) منه، ومن جر ثوبه خُيلاء (?) لم ينظر الله إليه (?)،