ألا يكون ممن يكذب.
وقال أبو زرعة: شيخ لين الحديث، ووثقه ابن حبان وقال يخطئ ويخالف.
أبو بلح ضعفه أحمد وقال روى حديثاً منكراً.
وقال الجوزجاني غير ثقة.
وقال البخاري فيه نظر.
وقال ابن حبان: كان يخطئ.
وقال أبو حاتم الرازي صالح الحديث لا بأس به ووثقه ابن معين والنسائي والدارقطني وغيرهم.
قال البخاري: منكر الحديث.
وقال أبو حاتم مضطرب الحديث يكتب حديثه ليس ممن يكذب وذكره ابن حبان في الثقات.
قال الجوزجاني الأجلح مفتر.
وقال النسائي: ضعيف له رأي سوء.
وقال أبو حاتم الرازي: ليس بقوي مضطرب الحديث يكتب حديثه، ولا يحتج به وقال ابن عدي يعد في شيعة الكوفة وهو مستقيم الحديث صدوق، ووثقه ابن معين وأحمد العجلي وغيرهما.
ضعفه غير واحد وقد وثق واستشهد به البخاري.
قال أحمد كان يكذب جهاراً وضعفه النسائي وغيره.
وقال الجوزجاني: ساقط ترك حديثه.
وقال ابن معين صدوق مشهور ما بالكوفة مثله ما يقال فيه إلا من حسد وقال محمد بن هارون الهمداني سألت ابن معين عن الحماني فقال ثقة فقلت يقولون فيه فقال يحسدونه هو والله الذي لا إله إلا هو ثقة.
وقال أبو عبيد الآجري: سمعت أبا داود يقول كان حافظاً، وقال الرمادي هو عندي أوثق من أبي بكر أبي شيبة وما يتكلمون فيه إلا من الحسد.
وقال ابن عدي ليحيى الحماني مسند صالح ويقال إنه أول من صنف المسند بالكوفة وأول من صنف المسند بالبصرة مسدد، وأول من صنف المسند بمصر أسد بن موسى.
قال ابن عدي: ولم أر في مسنده وأحاديثه أحاديث مناكير وأرجو أنه لا بأس به.
رماه حماد بن زيد بالكذب وضعفه ابن معين وأبو داود والنسائي وغيرهم.
وقال الدارقطني: صويلح يعتبر به.
ويقال فيه يحيى بن أبي خليد.
قال النسائي: متروك الحديث.
وقال الدارقطني ضعيف.
وقال ابن حبان: يجوز الاحتجاج به وقال يحيى بن معين يحيى البكاء ليس بذاك.
وقال أبو زرعة: ليس بقوي.
وقال ابن سعد: ثقة إن شاء الله.
زاهد كثير العبادة ضعيف وثقه ابن معين في رواية ابن عدي.
أحد الأعلام.
قال يحيى لا يحتج به.
وقال مرة ليس بالقوي ووهاه ابن المبارك.
وقال علي بن عاصم: قال لي شعبة ما أبالي إذا كتبت عن يزيد بن أبي زياد أن لا أكتبه عن أحد، وقال أحمد حديثه ليس بذاك.
وأخرج له مسلم مقروناً حسن له الترمذي.
ضعفه ابن معين وأحمد وابن المديني وغيرهم، ووثقه البخاري وغيره.
قال أبو حاتم: لا يحتج به وقال النسائي ليس بالقوي ووثقه أحمد وقال ابن عدي: حسن الحديث.
ثقة وقال بعضهم لين.
روى عباس عن يحيى ليس حديثه بشيء وقال البخاري منكر الحديث وضعفه أبو زرعة والدارقطني وقال ابن عدي لا أرى