سل ربك العافية والمعافاة في الدنيا والآخرة
1 - عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّ رَجُلاً جَاءَ إِلى النَّبِيِّ صلى اللهُ عليه وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ؟ قالَ: سَلْ رَبَّكَ الْعَافِيَةَ (?) وَالْمُعَافَاة في الدُّنْيَا والآخِرَةِ، ثُمَّ أَتَاهُ في الْيَوْمِ الثَّانِي فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ أَيُّ الدُّعَاءِ أَفْضَلُ؟ فَقَالَ لَهُ مِثْلَ ذَلِكَ، ثُمَّ أَتَاهُ في الْيَوْمِ الثَّالِثِ فَقَالَ لَهُ مِثْلَ ذلِكَ قالَ: فَإِذَا أُعْطِيتَ الْعَافِيَةَ في الدُّنْيَا وَأُعْطِيتَهَا في الآخِرَةِ فَقَدْ أَفْلَحْتَ (?). رواه الترمذي واللفظ له وابن أبي الدنيا كلاهما من حديث سلمة بن وردان عن أنس، وقال الترمذي: حديث حسن.
سلوا الله العفو والعافية
2 - وَعَنْ أَبي بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُ قامَ عَلى المِنْبَرِ ثُمَّ بَكَى فَقَالَ: قَامَ فِينَا