التربية العملية منها ما يلي:

1- زيادة الوقت المخصص للتربية العملية عما هو منفذ الآن.

2- تكوين إدارة خاصة للتربية العملية على شكل مركز بحوث مصغر مزود بالمشرفين والباحثين المتخصصين للإعداد والإشراف على التربية العملية.

3- عقد دورات تدريبية وتنشيطية لتطوير أساليب العمل في التربية العملية.

4- عقد اللقاءات بين المشرفين ومدراء المدارس والموجهين والمدرسين لتعضيد التعاون والتفاعل في تحقيق أهداف التربية العملية وتقويم ممارساتها.

5- تدريس المقررات التربوية والنفسية بطريقة وظيفية وتوجيهها مهنيا للإسهام في رفع الكفاءة المهنية للمعلم وإكسابه المهارات اللازمة لنجاحه.

6- التركيز أثناء الإعداد والتمهيد للتربية العملية على معامل طرق التدريس والورش وبرامج التدريس المصغر وشرائط الفيديو الخاصة بمهارات التدريس.

7- التنسيق بين الأقسام المسئولة عن إعداد المعلم من أجل تنمية المهارات الأساسية للتدريس وتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو المهنة.

8- إعداد نماذج من الدروس الجيدة وتسجيلها تليفزيونيا لاستخدامها في معامل طرق التدريس أو التدريس المصغر.

9- التركيز على الموضوعية والتنوع والشمول في تقويم الفرد تحت التدريب.

وقصارى القول أن مؤسسات إعداد المعلم لا تعمل على إيجاد التوازن بين محتويات برامج ومناهج الإعداد من جهة ومواقف الحياة العملية من جهة أخرى، كما قد تزيد برامج الإعداد في الدراسات النظرية ذات الطابع غير الوظيفي على حساب الجانب التطبيقي مما يحدث فجوة بين ما تعلمه المعلم خلال إعداده وما يواجهه في حياته العملية.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015