أمن دمنتين، عرج الركب فيهما ... بحقل الرخامي، قد عفا طللاهما
أقامت على ربعيهما جارتا صفا ... كميتا الأعالي، جونتا مصطلاهما
وقال الأعشى:
فقلت له: هذه هاتها ... إلينا بأدماء مقتادها
وقال أبو حية النميري:
على أنني مطروف عينيه، كلما ... تصدى من البيض الحسان قبيل
وقال:
تمنى لقائي الجون مغرور نفسه ... فلما رآني ارتاع، ثمت عردا
ولم يجز س الجر إلا في الشعر، ومنعه المبرد مطلقاً، وأجازه الكوفيون مطلقاً. والصحيح جوازه على قلة كما ذهب إليه المصنف.
وأما النصب فمن شواهده ما أنشده الكسائي وأبو عمر الزاهد: