وأقوم للشهادة وأَدنى ألا ترتابوا}، {والله أعلم بما وضعت}، {وما تخفى صدورهم أكبر}، {والبقيت الصلحت خير عند ربك ثوابا وخير أملا}، {أى الفريقين خير مقاما}، {فسيعلمونأُ من هو شر مكانا وأضعف جندا}، ... وهو كثير، وقال الشاعر
فَخَرَتْ بَنو أَسَدٍ بِمَقْتَلِ مالكٍ ... صَدَقَتْ بَنو أَسَدٍ، عُتَيبةُ أَفْضَلُ
أي: من الجماعة الذين قُتلوا به. وقال آخر:
إذا ما سُتُورُ البيتِ رْخِينَ لم يَكُنْ ... سِراجٌ لنا إلا ووَجهُكِ أَنْوَرُ
وقال آخر: /
وما مَسَّ كَفُّ مِن يدٍ طابَ ريحُها ... مِنَ الناس إلا ريحُ كَفِّكَ أَطْيَبُ
وقال آخر (¬10):
إذا المرءُ عَلْبَى، ثم أصبَحَ جلْدُهُ ... كَرَحْضِ غَسيلٍ، فالتَّيمُّنُ أَرْوَحُ