وَيَصْبِرْ}، {فَلا صَدَّقَ وَلا صَلَّى (31) وَلَكِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى}، وهو كثير. وللجهل به: ولدت فلانة، وأنت لا تدري ما ولدت. ولكون التعيين غير مقصود {وَمَنْ يَظْلِمْ مِنْكُمْ نُذِقْهُ عَذَابًا كَبِيرًا}، (وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وإذا قتلتم فأحسنوا القتلة). ولتعظيم الفاعل {كَتَبَ اللَّهُ لَأَغْلِبَنَّ أَنَا وَرُسُلِي}. ولتحقيره وتعظيم المفعول: شتم فلان. وللخوف منه: أبغضت في الله، ولا تذكر المبغض خوفاً منه.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015