ونجوت من عرض المنون ... من الغدو إلى الرواح

أن تهبطن بلاد قوم, ... يرتعون من الطلاح

وقول الآخر:

يا صاحبي, فدت نفسي نفوسكما ... وحيثما كنتما لاقيتما رشدا

أن تحملا حاجة لي, خف محملها وتصنعا نعمة عندي بها ويدا

أن تقرآن على أسماء, ويحكما مني السلام وأن لا تشعرا أحدا

وقول الآخر:

أبينا, ويأبى الناس أن يشترونها ومن يشتري ذا علة بصحيح

وقول الآخر:

ونحن منعنا بين مر ورابغ من الناس أن يغزى, وأن يتكنف

وقول الآخر:

وإني لأختار القوا طاوي الحشا محاذرة من أن يقال: لئيم

روي بنصب (يقال) ورفعه, حكي الروايتين فيه أبو بكر بن الأنباري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015