قال الشعر:
وكنت إذا جاري دعا لمصيبة ... أشمر حتى ينصف الساق مئزري
وقال آخر:
فتى الحرب إن عضت به الحرب عضها ... وإن شمرت عن ساقها الحرب شمرا
وقال آخر يصف سنة شديدة:
قد شمرت عن ساقها
وقال آخر:
كشفت لهم عن ساقها ... وبدا من الشر البراح
وقال آخر:
أبشر عناق.
إنه شر باق.
قد سن لي قومك ضرب الأعناق وقامت الحرب بنا على ساق.
والشعر في هذا المعنى كثير:
وقيل: يكشف عن شاق جهنم، وقيل: عن ساق العرش.
فأما ما روي أن الله تعالى يكشف عن ساقه يوم القيامة، فيسجد له كل