الكنى، وذكره أيضاً قاسم بن أضبع قال: قيل لأبي الحجاج ما الفداد؟ قال: الذي يقدم رجلاً ويؤخر أخرى.

يعني الذي يمشي مشية المتبخر.

وذكر ابن المبارك قال: أخبرنا داود بن ناقد قال: سمعت عبد الله بن عبيد بن عمير يقول: بلغني أن الميت يقعد في حفرته وهو يسمع وخط مشيعيه ولا يكلمه شيء أول من حفرته فتقول: ويحك يا ابن آدم قد حذرتني وحذرت ضيقي وظلماتي.

ونتني وهولي.

هذا ما أعددت لك فما أعددت لي؟

الوخط والوخد: سرعة السير في المشي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015