قال الله سبحانه: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ
(الحجرات: 12) .
«676» - ومن أمثالهم: «الشّفيق بسوء الظنّ مولع» .
«677» - وقال أكثم بن صيفي: «من أحسن الظنّ أراح نفسه» .
«678» - وقالوا: «من يسمع يخل» .
وقال الطرماح [1] : [من الطويل]
متى ما يسو ظنّ امرىء بصديقه ... وللظّنّ أسباب عراض المسارح
يصدّق أمورا لم يجئه يقينها ... عليه ويعشق سمعه كلّ كاشح
وقال ابن مقبل [2] : [من المتقارب]
سأترك للظنّ ما بعده ... ومن يك ذا ريبة يستبن
ولا تتبع الظنّ إنّ الظنون ... تريك من الأمر ما لم يكن
وقال يحيى بن زياد [3] : [من البسيط]