«310» - «عاد الرمي على النّزعة» ، والنّزعة الرماة.
«311» - ومن أمثالهم في هذا المعنى: «لأمر ما جدع قصير أنفه» ، وخبر جذيمة يشتمل على هذا المثل وغيره فلا حاجة إلى إعادة ذكره.
«312» - «أطرق كرى إنّ النّعام في القرى» .
«313» - «ما زال يفتل في الذّروة والغارب» ، إذا بالغ في الخداع.
«314» - «الإيناس قبل الإبساس» .
«315» - «إيّاك أعني واسمعي يا جارة» ، المثل لسهل بن مالك الفزاري، قاله لأخت حارثة بن لأم الطائي.
«316» - ومن أمثالهم في المكر: «خامري أمّ عامر» .
«317» - ويقارب ذلك قولهم: «أمر نهار قضي ليلا» .
318- ويقولون للخبّ: «أروغا ثعالة» .
«319» - من أمثالهم في هذا: «فرّق بين معدّ تحابّ» . وكتب عمر بن الخطاب