بذلكَ، وإنْ لَمْ يَتعرَّضُوا له هُنا، وهو خلافُ التحْقيقِ فِي الكُلِّ.

ومِنْ بُيوعِ (?) الأعْيانِ والذِّمَم: بَيْعُ الحَيَوانِ بالحَيَوانِ (?) حَالًّا ومؤَجَّلًا مِنْ جِنسِهِ وغيرِ جنسِهِ، ولا رِبَا فِي ذلكَ (?)، واللَّه تعالى أعلمُ.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015