بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

كتاب الحج

[فيه لُغتانِ: فتحُ الحاءِ وكسرِها] (?).

وهو (?) لغةً: القصدُ، أو قَصْدًا لِمُعَظَّمٍ.

وفِي الشَّرعِ: عبارةٌ عنْ قَصْدِ البيتِ العَتيقِ بإحرامٍ مَخصوصٍ، مُشتمِلٍ على وقوفٍ وغيرِه على وجهٍ مخصوصٍ، قال اللَّهُ تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (195) وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ}.

وهو أَحدُ أركانِ الإسلامِ، وهل تجبُ العُمرةُ؟ قولان: أصحُّهُما الوجوبُ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015