وأضافَ المَحامِلِيُّ (?) إلى ذلك الأذانَ للجُمعةِ قَبْلَ الخُطبةِ؛ وفيه نظرٌ، لِدُخولِ وقتِها (?)، لكنْ تَقَدُّمُ الخُطبةِ شرْطٌ للصحةِ لا للوقتِ (?).
والأذانُ ثلاثةُ أنواعٍ: صحيحٌ، وفاسدٌ، ومكروهٌ (?).
* فالصحيحُ:
ما وُجِدَ شرطُه فِي الزمانِ والمؤذِّنِ.