ولو قِيلَ بِصحتِه لَمْ يَبعُدْ، كما هو مَشهورُ الحَنابلةِ (?).

وإذا صدَر لَفْظُ الطلاقِ فهُو طلاقٌ قَطْعًا.

والجديدُ: أنَّ لَفْظَ الخُلعِ طَلاقٌ (?)، وهُو مِن صَرائحِ الطلاقِ على مَنصوصِ "الإملاءِ" [ورجَّحه جماعةٌ (?).

ونَصَّ في "الأُمِّ" على أنَّه كِنايةٌ] (?)، ورجَّحَه الرُّويانيُّ وغيرُه، والعملُ عِند

طور بواسطة نورين ميديا © 2015