الأدلة، وهم إنما يتكلمون على أدلة الأحكام، التي هي الكتاب والسنة، وهي ألفاظ لغوية، فلذلك قال: نعود إلى المقصود، [و] اللائق بما نحن فيه.
قال الإمام: (اختلف الأصوليون في صيغة العموم اختلافهم في صيغة